الدراسة في ماليزيا

لماذا الدراسة في ماليزيا

تعتبر ماليزيا مركزًا متميزًا في الدراسة الأكاديمية في جنوب غرب آسيا. حيث توجد الكثير من الفرص التعليمية ، يوجد أيضًا في كوالا لمبور العاصمة مركز تكنولوجي متقدم في قطاع التجارة والأعمال. وتتضمن ماليزيا معالم سياحية ترفيهية ، بالإضافة إلى موقع دراسة مرموق لأولئك الذين يتطلعون إلى الحصول على تعليم عالي.

زادت أعداد الطلاب العرب كثيرًا نحو الدراسة في ماليزيا مقارنة بالدول الآسيوية الأخرى. إنها بلد مرحب به يشجع جميع الطلاب الدوليين ويخفف من الإجراءات إلى جانب خصومات الرسوم الدراسية الكبيرة. تتمتع الدراسة في ماليزيا بميزة على الآخرين من خلال الحفاظ على مستوى عالي من الجودة والمرونة في نفس الوقت. كما أن لديها ميزة وهي انخفاض تكاليف المعيشة ، بالإضافة إلى جو عام رائع يجعل منها بلد مثالي للطلاب العرب.

أسباب تجعل من ماليزيا اختياراً مثالياً للدراسة بالخارج:

1. نظام ومعايير تعليم راسخة وعالية الجودة
يتميز نظام التعليم العالي في ماليزيا بالمعايير الدولية ، التي تراقبها عن كثب وزارة التعليم العالي ، التي لديها رؤية لتحويل ماليزيا إلى مركز للتميز في التعليم العالي.

2. مستوى المعيشة
ماليزيا بلد حديث العهد بالتصنيع حيث تجاوزنا نظرائنا من البلدان النامية. تعد البنية التحتية في ماليزيا واحدة من أكثرها تطوراً في آسيا حيث توفر أحدث المرافق الصحية والطبية والبنية التحتية للاتصالات المتقدمة وحرم الجامعة ومرافقها على مستوى عالمي وأفضل شبكة طرق سريعة في جنوب شرق آسيا.

3. انخفاض نفقات الدراسة في ماليزيا
يعد الإنفاق على الدراسة والعيش في ماليزيا منخفضًا نسبيًا في دول مثل أستراليا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وكندا وما إلى ذلك نظرًا لأن تحويل العملة الماليزية مفيد.

4. الأمن والأمان في ماليزيا
تعد ماليزيا واحدة من أكثر البلدان أمانًا وأكثرها استقرارًا في العالم حيث معدل الجريمة منخفض نسبيًا ، كما أن البلاد خالية من معظم الكوارث الطبيعية مما يجعلها بلدًا جذابًا للعيش فيه. يكون الطقس في ماليزيا مشمسًا ومطرًا طوال العام الظروف المناخية القاسية أو الحارة الشديدة تجعل الطقس قابلاً للتكيف بسهولة.

5. وجهة سفر عالمية
ماليزيا بلد ودود وجميل وغني ثقافيًا - دولة ذات قيمة جيدة للغاية للسفر إليها. إنها حديثة بما يكفي لتكون مريحة ومليئة بالجمال الطبيعي. يوجد في ماليزيا مجموعة متنوعة رائعة من الصور المصغرة التي تتراوح من المباني الشاهقة في عصر الفضاء في كوالا لامبور إلى أكبر غرفة كهفية فردية في العالم في متنزه جونونج مولو الوطني الاستثنائي وجزيرة صباح سيبادان التي تُعرف بأنها واحدة من أفضل الوجهات للغطس في العالم.